هل سيصمد الراندو و الحزب العتيد امام قوائم شبانية باطارات كفؤة و نزيهة للاحزاب الصغيرة الاخرى ببلدية القل؟
مررت باحدى المقاهي المعروفة بالنقاش السياسب و الرياضي بمدينة القل لارتشف قهوة الصباح فسنعت كلام و تحاليل و جدال كبير حول ضهور قوائم برؤوس شبانية جديدة لاحزاب اخرى ستترشح بالقل في البلدية و الولاية.
سمعت ان الشخصيات المحسوبة على الاحزاب التقليدية قد انقلبت على الركاكة و فضلت العوم في احزاب لضائعةاخرى اكثر مصداقية و معروفة بعنصر الشباب والمصداقيةا
السؤال المطروح هو: هل سيصمد السعيد و جمال امام المستجدات الجديدة و القوائم الشبانية .
ما طبيعة الخريطة السياسية المقبلة بالمدينة؟