La politique à Collo, un métier, une passion ou un passe-temps ?
الــقـل بلدية أم أمبرطورية عائلة
كتبها لكم قلي غيور على تنمية مدينته
بدون نظرات
Le grand docteur Said Saadi lors de son passage à Collo. Il est évident qu'il ne sera jamais président de l'Algérie, mais il sourit tout de même, car l'acceuil des colliotes a été chaleureux. A notre avis, il sera beacoup plus utile à la société en tant que medecin qu'homme politique, sutout que la typhoïde sera bientôt là "rabi yestar" !!!!!!!!!!!!!
Face à la frustration, nous le voyons, depuis quelques jours, pleurniche sur les plateaux des télévisions européennes!!!!!
عقارب الساعة بالمدينة ثابتة و المجتمع المدني في حالة جمود
جمود كان البعض يبحث عن تحريكه من خلال هيئة سياسية
بعيدة عن الفكر الأحادي الذي جسدته مقولة حساء بالسمك
حساء ضاعت كل القيم في صحونه و تحولت التوابل إلى أفكار مشاريع
وهمية ــ إنجاز أرصفة مكرر
ــ إنجاز شبكة للتطهير في بني سعيد بدون مصب نهائي
إنجاز شبكة للإنارة العمومية بكوابل جاهزة من قبل.
و الأمثلة كثيرة و الملاحظات تصبح مجرد فعل كلام و بس
و حتى تتحرك القل في نظر أبناء القل الدين أخطؤوا بما فيهم أنا عبدكم الضعيف
قرروا أن يغيروا الوجهة باتجاه هيئة سياسية جديدة فوقع الاختيار
على هيئة سعدي .
لاعتبارات عديدة من بينها رفع الغبن على المواطن و إشراكه في تسيير أمور بلديته
فصفق الجميع و أنخرط الكل في مشروع التغيير من أبناء القل
و حتى الذي يسكن قسنطينة و عنابة و الجزائر العاصمة
نزل إلى القل لمساندة مشروع المهدي المنتظر عفوا المرشد المنتظر.
و تبدأ الرحلة ....
بحكايات جديدة ذات يوم من نوفمبر 2007 مع مجلس جديد بنظرات جديدة
لا ترى الواقع كما يراه أبناء الأحياء الشعبية المتعودين على استهلاك الغرقة
تم الغبار فحدثت القطيعة بعد سنة في نوفمبر 2008 مع المجتمع المدني
و كان الحمار رمز للتعبير
عن هموم المدينة الذي قال عنها في حملته سأحولها إلى نوارة.
وغريب حقا أمر هده البلدية المسيرة من طرف عائلة
محلات تجارية وزعت عن طريق علاقات عائلية .
توظيف المنظفات مكان أعوان الصيانة
و مناصب تشغيل الشباب توزع عن أعضاء العائلة في شكل كوطات
و لا ملف و لا هم يحزنون و لجنة البلدية المكلفة بالملف في عطلة دائمة
و مشاريع تسند إلى مقاولين عن طريق الهاتف.فهل في الأمر إن ؟
خلاصة القول نستنتج أن تغيير اللون السياسي في القل لم يعطي نتيجة إيجابية
و الأخطاء تتكرر في الأمبرطورية بصورة أكثر وضوح أمام الرأي العام
الذي مازال صامتا نادما عن اختياره لرجل لا يعرفه في القل إلا أفراد عائلته
و إلى غاية انتهاء العهدة النيابية
هل يصمد السكان أمام تصرفات مير ؟ لا يؤمن إلا بأفكاره
و لا يتناقش ربما إلا مع خياله .
ملاحظة : عندما يخلق المير جو من النقاش مع محيطه يبدأ العد التنازلي نحو الخير