Comment devenir maire à Collo ? C'est facile, suivez-nous !!
هل أخطاء أبناء القــل ؟ في اختيار المـيـر . الحلقة الأولى
بدون نظرات
Bien que Saïd Saâdi ne soit jamais président de l'Algérie, et il le sait pertinnement, il est toujours souriant et joyeux
Moi je le vois plus utile à la société en tant que medecin, surtout que les fous sont devenus fous, et la société dans laquelle nous vivons provoque la follie
Si Saïd, Bienvenu à Collo, pardon.... Aurevoir
للإجابة عن هدا السؤال ، لابد من الرجوع إلى الوراء ...
وبالضبط إلى خريف و شتاء 2007 ..
عندا انطلاق الحكي عن من يأتي مير لعهدة يسير فيها القل بإمتياز بعد أن كان يعيش تحت شعار حساء بالسمك و قبلها شعار عيش la vie
في هده المرحلة كانت الحكاية عن الخردوات غطت شوارع المدينة وتحولت إلى أسطورة شكلت المحور الأساسي في حياة المجتمع القلي ..
لا علينا نعود إلى صلب الموضوع .... البلدية و طريقة الوصول إليها ....
قبل الموعد بشهور ظهرت الصراعات على مستوى الأحزاب ....
الأفلان أقترح القديم بتزكيه من عميد أعيان المدينة فأ نسحب الجيل الجديد من معركة الانتخاب .
الأرندي من جهته أنقسم إلى ثلاثة أفواج الأول بقيادة زعيم من الجيل الجديد و الثاني بقيادة زعيم كان ميرا وطرد من منصبه قبل نهاية العهدة في بلدية من بلديات الدائرة و الثالث بقيادة زعيم نسى القل عندما أصبح مسهول عالي فالعاصمة ..
هده الصراعات في الحزبين ...فتحت المجال واسعا أمام عائلة المصالح التي قدمت ماركة خاصة متميزة في نظرها فكونت قائمة تقريبا من أربعين فردا و شكلت ما يسمى بأرـ سيدي ...
......و تبدأ المغامرة......... ببطل من نوع خاص اسمه جو مترشح على رأس قائمة .
و يرافقه زوج أختة في القائمة و إبن خالته
على مستوى المكتب الولائي لأر سيدي
بدأ الجري و انطلقت الحملة في الأحياء و معها الوعود الوردية بطريقة هوليودية .
أستغل فيها المغفلون من أبناء الزوالية كالعادة ...
فالطهرة ، الجرداء و بولحدايرـ ـ ـ ـ ـ ـ أبقى شعب القل حاير
ياناس القل جاكم مير جديد ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ راسوا معمر حديد
ياناس القل جاكم جو من بعيد ـ ـ ـ ـ الحكايات معها بلا مواعيد
و في الحقيقة جو لا يعرف أبناء المدينة فهو من طراز خاص و ممكن القول معقد من الغير
فهو إلى اليوم لا يعرف كيف يرد السلام على عمال البلدية حتى على الطريقة القلية
المعروفة عندنا بــصحيتوا ..
ففي أيام الحملة دارو به المدبرين و الأغلبية معروفبن بعدم تقبلهم للأخر و بإنطوائهم على أنفسهم و لكن ضعف الأحزاب الاخرى سمح لهم بالإنتشار لأن ممثل الأعيان مشى فالخطة أنتاع العائلة لكبيرة و لازم الحكم يبقى بين أيادي العرش تحت غطاء سعدية بنت سعدي
نية الرجل الأول المسؤول عن البلدية ..مند البداية كانت فيها إن . و سوف نكتفي بالمعنى فقط لأن الكل يعلم ماجرى.
فأنطلق في التسيير بفنطازية أي بمعنى العارف بكل خبايا الإدارة
الحلقة.... بدات تحلى و باش تعرفوا واش رايح يصرى تبعونا خطوة ..خطوة
راهم يقولوا يوم الخميس 07 ماي 2009 يصرى إجتماع في دار البلدية باش يزعطوا ضيف العائلة ..لمادا ؟
لأن الرجل التاني فالبلدية ماحبش يكون ديكور
ابقوا على خير