Faisons barrage contre les anciens corrompus de Collo en allant voter le jour J
بدون نظرات
عندما تغيب التقاليد السياسية عندا الأحزاب
أفرزت الانتخابات المحلية و الولائية المقبلة ظاهرة سلبية ، لا تخدم الفعل السياسي بقدر ما تشتغل على ترسيخ معالم التعفن السياسي في البلاد
. و القل صورة نموذجية لما يحدث في الجزائر على العموم ... إلى اليوم مازالت الأحزاب عفوا بعض الشخصيات الفاعلة و المحسوبة على البوليتيك لم تفصل في قوائمها بالرغم من تمتعها بالأغلبية في قواعدها ... الأرندي بثلاثة مقاعد في المجلس الحالي مازال يبحت عن فرسانه متسولا من شاب لأخر و الشرط الوحيد بالنسبة لعمي أحمد كما يقول الشباب ــ عدم الحديت عن رأس القائمة لان الشيخ أحمد في رأيه خلق من أجل التسيير و بس... الدليل أن خلال هده العهدة و الذي فاز فيها بالنيابة الأولى لم يكن يحضر للمداولات و كان يفوض المختار حداد في كل مرة ..
من جهته الحزب العتيد مازال قاب قوسين يبحت و بتمعن في السرية عن من يقبل بالترتيب في تشكيلاته و بلخادم الدي يراهن على الشباب و ضع عمي محمد في مأزق .. فكيف يتصرف اليوم و هو الرجل المطيع للتعليمات فهل ينفد التعليمة الحزبية و يمر من خلال الجمعية العامة لجمع الترشيحات أو يختار بطريقته الخاصة أي بإستشارة زعماء الحزب تحت شجرة الكاليتوس المهم المحسوبين على المطالبة بالتجديد في الأفلان بدأو يلوحون بالشارة الحمراء لمقاطعة العتيد في حالة الخروج عن الصواب ... من جهته جو الدي طلق الأرسيدي بعد أن ألبس ألوانه للقلية رغما عنهم ههو يتزوج مع حزب عمارة بن يونس و لا يخشى أحد بالرغم من الفضائح التي تطارده ... عمي السعيد خوضر. يعود لحياة الإدارية من باب تاج حزب وزارته و لكن هل مصداقية الوزير عمار غول تتشابه مع مصداقية مندوب العشرية السوداء و هل غول يرضى بالتبهديل مع بداية مشواره السياسي أو حبا في الأصوات يرضى حتى بــصالح الكرشة منشطا له ...
هده الأسماء المتداولة كان من المفروض ان تصمت قليلا أمام جيل الإستقلال الدي يحتفل بـ 50 سنة من عمره أي نصف قرن بمعنى مواليد 1962
بإمكانها أن تخلق التوازن مع التنمية و تنطلق بريثم جديد
ملاحظة : جمال غميرد + أحمد مسيخ + السعيد خوضر+ الطيب مشري+ بودليوة راشيد = وجوه لعملة وحيدة