Ouled Attia, Collo et leurs représentants au parlement

Publié le par l'autre image de Collo الوجه الآخر

دائرتي أولاد أعطية والقل بين قهر الزمن و إهمال الممثلين في البرلمان 


إن هذا المقال قد أرسل إلى الصحافة الوطنية و الجهوية المستقلة و وزير الأشغال العمومية السيد عمار غول


  لا نعرف من أين نبدأ و من أين ننتهي لكثرة ما لذينا من أقوال، فقررنا البدء من حيث بدؤوها هم "برلمانيو منطقة القل "                                                                                                                                    المشهد الأول:دف دك... دف دك                                                                                                  ما إن يقترب موعد الانتخابات التشريعية حتى يهرولون إلى المنطقة رافعين شعار"دف دك... دف دك...  "،معلنين ومبشرين بحلول فصل خامس جديد اسمه "من جانا يجيه الخير"،ُمسخنين البندير ومسرحين الغايطة "،فاتحين المشاطح في كل مضرب و صوب و نحب مؤجرين الشطاحة الهواة منهم و المحترفون لأن الرقص هنا يتطلب الاحترافية "دف دك دف دك..."

فتُنحر الكباش و تحضر قصعة الكسكسي في كل مجمع و تكثر الزرد و الأعمال الخيرية .كل هذا من اجل الظفر بمقعد في البرلمان."دف دك دف دك...." ولعلمكم فكل المنتخبين ليست لهم شهادة إقامة بالمنطقة التي صوت لهم مواطنوها (أصولهم من تلك المناطق فقط) فمنهم من يقيم بالعاصمة و منهم من يقيم بعاصمة الولاية فمعظم الشباب لا يعرف وجوههم أصلا ،بالله عليكم كيف يمكن لهؤلاء معرفة مشاكل المنطقة و همومها و أهوالها ومعاناتها، وعلى الفور أجابنا مراسلنا من أعالي بوالنغرة قائلا إن منتخبينا لهم الحاسة السادسة !!!! التي تمكنهم من الإحساس بعذابنا و معاناتنا عن بعد وإحساسهم أقوى من إحساس الأم لولدها فلو تألم شخص في أعالي بوالنغرة فإن النائب في "الدزايرالعاصمة " يُحس بألمهم على الفور و يتألم لتألمهم فهُم كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعت له سائر الأعضاء بالسهر و الحمى !!!!!!!!.

فشعار حملاتهم الانتخابية إثارة النعرات القبلية و العشائرية و الطائفية بين أبناء المنطقة قائلين و مستعملين مصطلح (أنت أو دنتاعنا )مهاجمين الأعراش الأخرى قائلين: هذا من أولاد عطية و ذاك من بني سحق و الآخر من بني توفوت و أولئك من بني مهنا ، وهكذا يضربون هذا بهذا من اجل الظفر بمقعد بالبرلمان العزيز،فحتى رئيس الجمهورية لم يسلم منهم قائلين لنا بأنه من عرشهم"اولاد عطية "  كل هذا لا يحدث في التجمعات العلنية بل" لتحت لتحت"  لأن القانون لا يسمح بذلك ولو كان القانون يسمح بهذا لأوقعوا حربا عشائرية و طائفية بيننا بالعصي و البنادق و لكننا نقول لهم نحن شباب المنطقة: إن أبناء الجيل الجديد لا يؤمنون بالعروشية و الطائفية بل يؤمنون بالمهنية و الاحترافية فليس من المهم انتماؤك العروشي ولكن المهم كفاءتك و عملك وصدقك فكلنا أبناء منطقة واحدة و وطن واحد ودين واحد

يا من تؤمنون بالعروشية  كيف تركتم أبناء عشيرتكم في أعالي سيوان و بوالنغرة وقنواع وواد الجبل و أخناق مايون و العين لي لمسيد يعذبون ببرد قارس جدا لدرجة التجمد محاصرين بين غابات البلوط و الزان من جهة و الثلوج المتراكمة من جهة اخرى.

 فالتدفئة هناك مازالت تعتمد على الحطب و الكانون لغلاء قارورة الغاز التي يتضاعف ثمنها عند وصولها إلى السكان ودلك لصعوبة المسلك وتدهور حالة الطريق المنجز حديثا الذي استهلك حوالي 100 مليار سنتيم  كما تبينه الصور و سنتطرق لهذا الموضوع بالتفصيل الدقيق و سنرسل صور إلى سيادة الوزير المحترم عمار غول المعروف بصرامته و حزمه و يده الحديدية التي ستضرب كل سارق و غشاش و بريكولور.

المشهد الثاني :راهم داخوا

 تركتم أهاليكم يتمرغون في الميزيرية  و البرد والطين و القهر بينما انتم تتمرغون في دفء العاصمة من شيراطون وهلطن وغيرهم ولكن سيأتي بكم الزمن إلى أيدي المعذبين فلم يبقى ل2012 إلا زمن يسير و قد عهدنا هذا من قبل وستأتون طالبين فيزا المرور إلى المجلس الشعبي الوطني لتصعدوا من جديد على أكتاف البؤساء ولكن هيهات فالمواطنين هناك لا حاجة لهم بكم "أوفاقو"

وهنا نطرح تساؤل مهم لماذا كل هذا النسيان و الجواب سهل "راهم داخوا" ياجماعة راهو شي يدوخ صح لهين في الدزاير،إن دجاج الشيراطون الطري و كروفات الهيلطن و كيوي الاوراسي راهو دوخهم "راهم داخوا" و 30مليون ماهوش شي قليل "راهم داخوا" كل هذا أنساهم جذورهم وأصولهم وأهاليهم  المعذبون في أعالي أولاد عطية و الزيتونة، ولكن نقول لهم "بصحتكم" كل هذه المزايا لأن القانون أعطاكم ذلك ،أتعلمون لماذا ؟؟؟ فالقانون الجزائري وضع كل هذه المزايا حتى يجد البرلماني نفسه في غنى عن كل الانشغالات الشخصية ليتفرغ لشؤون المعذبين الذين انتخبوه بصفة قانونية وكدلك لتعطيه طاقة قوية تجعله يزمجر بصوت عال و يزأر كالأسد للدفاع عن البؤساء و كذلك ليقوم بعصر مخه ليعطينا عصير مركز من الاقتراحات و المشاريع العملاقة موفرا بذالك آلاف مناصب الشغل لأبناء منطقته ولكن"راهم داخوا"فإذا بنا نلاحظ العكس فكل هذه الخيارات انعكست بالسلب على منتخبينا و دوختهم فأصبحوا لا يحركون ساكنا "راهو شيء يدوخ ياخاوتي"

فانشغالاتهم المحتشمة قد اقتصرت على مد يد العون لبعض أقربائهم و بعض الشطاحين لي شطحو فالزردة الانتخابية من اجل الظفر بمنصب شغل لا قيمة له و هو حارس ليلي  على أكثر تقدير فأي مردودية هاته التي لا تساوي حتى قيمة ماء "سعيدة" الذي شربه البرلماني في عهدة 5 سنوات "راهم داخو"

المشهد الثالث: اوفاقوا

ولكن قد يقولون لنا إن هذا كذب رانا متهليين في المنطقة و رانا جبنا مشاريع كثيرة منها الطريق العملاق الرابط بين اولادعطية والقل و رانا جبنا مشروع توسيع الميناء فنقول لهم أتيتم بطريق مخدوع و ميناء عقيم فهذا الأخير إلتهم مئات المليارات، ففي الوقت الذي كان سكان القل ينتظرون الكثير من هذا المشروع طامعين في حركة اقتصادية و تجارية عارمة (خلق رصيف تجاري ضخم)  توفر مئات مناصب الشغل  حدث العكس فبعد 15 سنة من ضجيج الإشغال خرج المشروع بلاشيء لا فائدة منه ليترك الميناء كما كان من قبل كميناء صيد تقليدي بوسائل بدائية جدا "أو فاقوا"فالسمك المستخرج لا يكفي حتى بعض سكان القل وبذلك يكون مشروع عقيم و المشكلة في عقم المنتخبين السياسي "اوفاقو"ونقول لهم كذلك لو كنتم متهليين في المنطقة لماذا هربتم منها و تركتمونا نسبح في كل شيء قبيح و رديء و حتى المواطنون البؤساء شذوا رحالهم باتجاه الولايات المجاورة و عاصمة الولاية فنسبة النزوح عندنا مرتفعة جدا و ربما هي الأعلى في الجزائر ،فكل من يخرج من هنا لا يعود حتى أن مدينة عنابة أصبح ربع سكانها من منطقة أولاد عطية                                          لماذا هرب كل هؤلاء البؤساء؟؟  ربما لانكم متهليين في المنطقة...."أوفاقوا"...

لنترك البوليتيك قليلا و نقول لهم "قولواالصح الصح "لأننا أصبحنا نسمع مصطلحات تخرج من أفواههم ومنها ......"جيبلي الدوسي و خاطيك" "ماتقلقش او نريقلوك" "حاجتك مقضية" " فاكر ساعة ساعة ""او ماطلعتش لدزاير " كل هذا فيما يخص الحالات الفردية فقط والمحتشمة جدا فما بالك بالمشاريع الكبرى "الصح الصح"فاثناء حملاتهم الإنتخابية وعدوا و جزموا بفتح مكاتب مداومة على طول 5 سنوات و لكن لا احد وفى بوعده أتعلمون لماذا لانهم خافوا من تراكم الدوسيات في مكاتبهم مما يحرمهم من النوم العميق و يرهق أعصابهم وكل هذا يعتبرونه "تكسار الراس" و بذالك "يتهنا الفرطاس من حكان الراس " "الصح الصح " كل هذا حتى يتفرغوا لقضاياهم الشخصية الكبيرة ؟؟؟؟ و المتمثلة في كيفية صرف 30 مليون ؟؟؟؟ إنها مشكلة كبيرة حقا كِبر المبلغ الضخم، يقضون معظم لياليهم في التخطيط والتدقيق "يباتو يحسبوا" فمنهم من يقول: سأبني فيلا والآخر يقول "ندير مشروع باش كي تخلص 5 سنين نلقا روحي درت لاباز" ومنهم من يقول "نخبيهم فالبانكة و نعيش بليزانتيري" و آخر يقول" نشري مورصوا ارض فالدزاير و الباقي نخبيه فالشكاير"

و عند التقائهم بمنطقتنا كل انشغالهم هو "فيراو ولا مازال"

لافتة إشارة باتجاه بوحجة و بوحارة

انتقادنا هنا سيكون بصفة خاصة للنائب ذو العهدتين المتتاليتين عمي السعيد بوحجة الذي نحترم شخصه و الذي تعلمنا منه الروح الوطنية في سنوات الثمانينات و نحترم فيه الروح النضالية أثناء الثورة التحريرية و لكن نقول له "راك تبدلت يا عمي السعيد" كيف تركت الذين انتخبوك لوحدهم ينهشهم المرتزقة و الخداعين ببريكولاجهم في طريقهم الذي انتظروه قرابة 44سنة أي منذ الاستقلال ففي الوقت الذي كنا ننتظر منك مرافعات قوية في قاعة البرلمان دفاعا عن منطقة القل التاريخية من عين قشرة حتى سيدي مزغيش بصفتكم محام له باع طويل في هده المهنة و بصفتكم كذلك الناطق الرسمي باسم حزب جبهة التحرير الوطني مما يجعل وزنكم السياسي كبير جدا لقد تخليت عنا يا عمي السعيد وماتفاكرش فينا خلاص لقد أقيمت عليك الحُجة يا عمي بوحجة

يا عمي السعيد، كثيرا ما افتخرتم بمستشفى بوالنغرة و كأنكم أنتم السبب في بنائه، و لكن تحقيقنا هنا في المنطقة كشف لنا حقيقة الأمر، لأن المستشفى يدخل قي إطار مشاريع الصحة الجوارية الموجودة في سائر التراب الوطني، و الذي يدخل في سياسة رئيس الجمهورية، و لم تكونوا أبدا سببا في بنائه لا من قريب و لا من بعيد.

السؤال الثاني يا عمي السعيد المحترم، لماذا نصبتم ابن عمكم مدير لهذا المستشفى و الذي هو طبيب لا شك لنا في كفاءته كطبيب و لكن على علمنا أن الأطباء لا يتخرجون من المدرسة العليا للإدارة بل من الجامعات و معاهد الطب؟. أهو بهذا المنصب لأنه من عائلتكم أو لأنه كفؤ؟

و كذلك انتقادنا سيكون باتجاه عمي بوحارة الوزير السابق الذي تقلد مناصب هامة في الدولة كما نحيي فيه روح النضال أثناء حرب التحرير و كذلك نحترم  بعض مجهوداته أثناء الثمانينات لتحسين صورة القل و لكنه تخلى عنا فيما بعد تاركا حتى أهله في أعالي الزيتونة يموتون من البرد القارس و لم يعد يزور احد  

وفي الأخير نحن أبناء الجيل الجديد نقول: البندير راه تقطع ولغايطة راهي تكسرت و قصعة البربوش راهي خلاصت فانتخابات 2012 مايفوت فيها غير الصح و ذلك استلهمناه من مواطني المنطقة الذين استجوبناهم الذين أكدوا لنا بأنهم ما يزيدوش يتكلحوا خلاص .

 

 


 

حان الوقت لنبرهن أن مشاريع إستهلكت الملايير قد تدهورت لأنها مغشوشة
















هذا طريق عبد في شهر سبتمبر الماضي

 

 

























شاهدوا الممر، أين هو النصف الآخر كلاه بوبي أليس هذا بمنكر، أليس هذا بغش أو بريكولاج في وضح النهار?

لماذا الطريق لا تقطع مباشرة المنعرج؟ لم يغيرو شيء غير القودرون المخدوع  والذي بدء في التدهور، تصورو حافظو على كل المنعرجات متبعين بذلك ما عبده المستعمر، لم يقطعو منعطف واحد و سنريكم هذا عن قريب
هذه الصور ألتقطت في طريق أولاد أعطية الجديد و أي جدة فيه؟
ترقبو فظيحة كبيرة في الموضوع لأن القضية خطيرة جدا، إلتهمت مئات الملايير لكن الطريق في "طريق" الإنهيار في معضم المقاطع

و سنمسحها مسحا و سنفيها فليا و سنزحف عليها زحفا, أحب من أحب و كره من كره,  أهههههههههههههههههههههههههههههههههههه

شكرا أساتذتنا و معلمينا في كل منطقة القل، بفضلكم نطق القلم و أصاب، بفضلم نطق اللسان و أبدع في الوصف

Publié dans Actualité الحدث

Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :
Commenter cet article
I
on est tous la et o va nulle part. c'est notre pays et c'est notre ville et région.ehna ymout kasi
Répondre
S
cher ami je vous dis que c'est exactement ce que vous avez constaté...par contre je ne suis plus assez forte et parfois je trouve que cette force que j'ai depuis mon enfance est la source de tous mes problèmes parce que si on est fort on devient un but , l'inteligence est un fléau chez nous ! et "ces gens là" qu'on trouve partous et sur tous les niveaux ne s'arretent pas à ne guetter " on leur devient une obsession" ils travaillent jour et nuit pour nous détruire, mais ce que je peux dire c'est que mon énergie est renouvlable! je suis peut etre très fatiguée je me trouve parfois dépaysée " étrangère" et parfois je pense à s'enfuir "any where out of this world"  mais allah ghaleb rassi khchine bezzaf et ...je serai là!!!!!!!
Répondre
A
Exactement… les jeunes les font peur ! Pourquoi ? Parce que tout simplement ils savent très bien que ces jeunes sont  des diplômés, capables et intelligents, ces jeunes sont les fruits de l’école de l’Algérie indépendante, ces gens là…croyaient que  les élèves de l’école resteront toujours des enfants naïfs qui ne savent que lire l’alphabet, jouer l’harmonica et courir derrière les papillons en riant …mais aujourd’hui les enfants ont grandi..ils sont revenu.. ils sont là ..ils savent tous maintenant ! et ils sont capables de gérer, de distinguer entre  le mal et le bien et même capables de juger !  ça fait peur n’est ce pas ? de découvrir que quelqu’un est incapable..qu’il est incompétent..que son niveau est très limité,  ça c’est il a un niveau en quelque chose..qu’il ne mérite pas son poste ! ça fait peur ! de  découvrir que quelqu’un est n’est qu’un traitre ! qu’il ne peut faire que les besognes les plus humbles ! qu’il est stérile et qu’il ne peut rien offrir ! ça fait peur !   Mais il faut bien savoir que malgré toutes ces barricades… malgré ces ciels nuageux et malgré la tempête qui n’a jamais cessé ...malgré qu’on est condamné à mort parce que  ces gens là  le veulent bien…malgré ça on va pas s’arrêter à se battre ...on va pas s’arrêter à courir et même à mourir…ces gens vont pas nous transmettre le flambeau parce que  on va l’arracher de leur mains tremblées, recroquevillées et sales.    <br /> Meilleures salutations.
Répondre
L
<br /> cher ami ou amie, la force de votre témoignage m'a vraiement boulversé et enchanté à la fois, car je me suis dit qu'on est pas les seuls à se battre pour que notre région retrouve son bonheur perdu<br /> d'une part et, d'autre part, j'ai eu l'ultime conviction que la force de vos mots n'est pas quelque chose d'artificielle, mais c'est le résulat d'un mecontentement un un désaroi évidents.<br /> bravo cher monsieur ou chère madame ou demoiselle.<br /> je dors tranquille car les jeunes algériens sont loin d'être stupides<br /> nous restons éveillés, car collo et ses environs méritent mieux si vous voyez ce que je veux dire!!!!!!!!!!????????<br /> <br /> <br />
ح
salam 3alikomBravo les jeunes....wallah vraiment..c'été un bon article<br /> Et, bien sûr, sans que, j 'oublie ...un grand bravo ????!!!!! aux responsables de types de 3ami sa3id (li za3ma wlad lablad ) ....?????!!!!!!!
Répondre
V
je suis une lycéenne de 16 ans et malgre cella je suis acrop a cette merveille(le blog) au lieu de m*accroche a la coiffure de mes cheveux ou autre chose  
Répondre
L
<br /> !!!!!!!!!!!!!!!!!????????????<br /> <br /> <br />
V
j*adore ce blog car il parle de choses réele et tous ce qui  il ya c de la pure verite et c*est rare de savoir la verite de nos joures.
Répondre
L
<br /> merci vénisté, on essaye de montrer à l'opinion public la réalité de notre ville.<br /> <br /> <br />
I
wellahi barak ellahou fikoum on a besoins de vous pour en finir avec ces vieux stériles et improductifs.
Répondre
L
<br /> il ne faut pas agresser le vieux qui font partiede notre société, grâce à eux l'algérie est debout.<br /> en revanche, je suis d'accord avec vous sur le fait que certians veux refusent de nous transmettre le flambeau. ils veulent s'éterniser au pouvoir.<br /> on comprend pas pourquoi, peut-être, ls jeunes les font peur !!!!!!!!!!!????????<br /> la question reste posée<br /> <br /> <br />
A
je trouve pas quoi dire! bravo! bravo! ............
Répondre