Collo; la ville des travaux mal-achevés. Pardon "inachevés" !!?

Publié le par l'autre image de Collo الوجه الآخر

أحوال المدينة و أهلها في صيف الإنقطاعات الكهربائية، العطش، الغبار و الدهاليز


المتجول هذه الأيام الساخنة و الجافة بشارع 28 دهليز بالقل يتضح له بمجرد وصوله إلى أخر الرصيف المفخخ و الذي ينتهي فجأة بانعدام الإنارة العمومية بل عدم وجود الأعمدة على الإطلاق,وكل هذا بالجهة الغربية للشارع و التي بها لم تجرى عملية التزفيت إتماما لأشغال التهيئة المسطرة في دفتر الشروط و كما وضحه لوح مجسم المشروع الذي ينص على تهيئة تامة لشارع الواجهة البحرية.

فإذا كان الشارع ينتهي أمام فندق بوقرون ,حسب مقاولنا المحترف و مسؤولينا الذين تعودوا مباركة أشغال الخزي و العار و إمضاء شيكات خفيف وزنها و ثقيلة في مضمونها بأموال الشعب الذي ينهش نهشا من طرف أشخاص امتهنوا التلاعب بأموال الخزينة العمومية بدون هوادة,فلماذا هيئ الرصيف حتى مدخل المقبرة بدون إنارة عمومية وبدون تزفيت للساحة التي من المفروض أن تهيئ و تمنح للشباب البطال لاستغلالها كموقف محروس للسيارات؟
 

إذا كانت الأشغال لم تنتهي بعد فأين هو صديقنا المقاول الذي عدنا لم نرى له اثر, أم أنه أخد الشكارة و راح مهللا و مكبرا و مثنيا على النوم العميق الذي يتخبط فيه مسؤولينا و فرحا و مستبشرا بعدم كفاءتهم و إهمالهم للمهام المنوطة لهم قانونا و المتمثلة في الحر ص و الصرامة في تسيير أموال الشعب؟

أم أنه إقتسم الغلة و نكر الملة كبعض أمثاله وأمثالهم ممن يقتسمون ويعتبرون أموال الخزينة العمومية كغنائم حرب أحل لهم نهبها وسمح بتبذيرها في العلن و أمام مرأى المسؤولين السامين و سكان القل ؟
  

بالإضافة إلى هذه المسرحية التي أبطالها الإمبراطور و سلطاته من جهة ومقاولنا العزيز من جهة أخرى,ارتأينا من  هنا فصاعدا أن ننقل لكم حال المدينة و شوارعها في وقت قياسي و سنطوفها طوافا.


1- شارع عياش رابح كشارع رئيسي بوسط المدينة يغوص في الظلام كل ليلة مع وجود أعمدة الإنارة العمومية التي افتخر المير بإنجازها. في هذا الشارع بالذات يوجد دهليزين في عرض الطريق, الأول أمام سوق الفلاح القديم و الثاني ليس بعيدا عن مخبزة بن نيقوص .هده الدهاليز يصعب تخطيها من طرف أصحاب العربات و كأن الأمر لا يعني أحد. و هنا نطرح السؤال,لماذا شوارع القل تحفر و تترك لحالها أم أنها احترافية المكر و السابوطاج المعلنين على المدينة و سكانها من طرف أشخاص برهنوا على فشلهم الدريع بأنفسهم .


 
2- نهج فلسطين المنكوب صيف شتاء والذي به أشغال الفشل لازالت تصنع الحدث و التي تسير بريتم الحلزون. صديقنا المقاول لم ينهي بعد الأشغال التي دامت أكثر من سنة, و خاصة رصيف الجهة اليمنى, لأننا قمنا هذه الأيام بمراقبة عملية تبليط الرصيف فكانت الفاجعة. خلال أسبوع كامل قمنا بعد البلاط لذي تم إنجازه فأتضح أن عدد الكارلاجات مقدر ب 30 فقط و كل هذا خلال أسبوع كامل. نعتقد أنكم انتم قارئي مقالاتنا على علم بما يحدث و بمن هم ضد تنمية منطقة القل و رقيها .


3- شارع رويبح الطاهر الذي يقودنا إلى شارع 28 دهليز الكئيب و المظلم ليلا, و إلى حي الشطي المخربة طرقه و أزقته عن آخرها. حفر هذا الشارع تبدأ من أمام عمارة  
HLM  و تنتهي بسلسلة من الآبار و الحقول المحروثة حتى خلف نزل بوقارون. والله لعجيب أمر هؤلاء المسؤولين ,يتكلمون ويتحججون  بتنمية سياحية خيالية فوق الورق و في تصريحاتهم الصحفية, لكن الواقع يبرهن عكس ذلك, فكيف تفسرون وجود شوارع محروثة أكلها الغبار و الأوساخ  أمام مدخل نزل كنزل بوقارون, لأن أي زائر أو سائح يحتم عليه المرور من هنا سواء راجلا أو بسيارته ؟لماذا انتظر مسؤولينا فصل الصيف لتقليب تربة شوارع القل و تركها لحالها لأنه لا مقاول و لا آلات التهيئة و لا هم يحزنون . إذن هذه من خصوصيات مدينة القل التي تميزها عن بقية المدن السياحية.

 

3- طريق المستشفى الذي منحت أشغاله إلى المقاول الذي يضع 30 كارلاجة قي أسبوع, قام هذا الأخير بحفر الشارع و تركه لحاله يخيل إليك أنها بداية أنفاق متجهة نحو شاطئ تمنارت.هذا كملخص لأشغال عجيبة لا نجدها إلا في القل.


من جهة أخرى, لاحظنا هده الأيام طريقة جديدة لتطبيب الحفر و المتمثلة في وضع الحصى أو الرمل و كفى كما حدث في مدخل المدينة أمام الكنيسة و بمنعرج طريق الشرايع الذي سبق نشره في مقالاتنا. كما ننوه إلى عملية ترقيع و تطبيب طريق  بومهاجر بمجرد  نشرنا لوضعيته في المقال الموجود أسفل .في هدا المكان بالذات بدأت أشغال بناء جدار المزبلة و التي تسير بسرعة الحلزون و هذا يفسر بالعدة و العتاد المسخر للإنجاز المتمثل في شخصين, بناء و مساعده .في هذه الصبيحة تفاجئنا بوجود أكداس القمامة على حافة الطريق حيث تم تفريغها بطريقة فوضوية و عشوائية وكأن الجميع اتفق على أن تبقى القل دائما في الحضيض الأسفل.

4- مهزلة شاطئ عين أم القصب الذي التهمت رماله القمامة في غياب عملية التنظيف و الحس المدني للمواطنين. غير بعيد من هنا,يوجد سبعة أكشاك بكاملها أو محلات  تجارية مغلقة في وجه الشباب البطال و التي تضاف إلى كشك شارع 28 دهليز الموجود أمام مقهى ابن عم المير .


هذا و للحديث بقية و سنمسحها مسحا و سنفليها فليا أحب من أحب و كره من كره .اهَهههههههههه . 

Publié dans Actualité الحدث

Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :
Commenter cet article
K
slt les gens . je suis un colliotte travaille hors la wilaya de skikda et tres lion de l'est de l'algerie et je reviens a collo pour passer des jours avec la famille et mes amis . et comme chaque quand je suis suis a collo je prefere de faire des matches de football au stade saouli dit stade kadem .mais cette fois ces je trouve la terrain  est devaste et encore il ya des piquets de fer sont implantees sur le sol .koi je dit   c   haram alikom fasatouna stade. ce stade forme des generations de football local. s'il vous plait les responsables n'organise  pas la foire dans ce stade et collo ne besion pas de la foire..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
Répondre
C
والماااااء مكانش
Répondre