L'agence foncière de Collo: une structure au service des citoyens ou une bande de voleurs et de corrompus
الوكالة العقارية بالقل الكائن مقرها بالقرية؛ هل هي عصابة أشرار و إختلاس أم هي في خدمة الصالح العام؟؟؟؟
خبرعاجل
رصدها بن سيدي عاشور
كنا في اعداد سابقة قد وعدناكم بالتكلم عن ذلك النكرة الذي ظهر الى الوجود السياسي لبلدية القل، المدعو مراد حداد العامل في الوكالة العقارية القل بالقرية ,
هدا الرجل المريض مثل مسؤوليه ببلدية القل يحب السلطة حتى وان كان الامر يتعلق بمقبرة او بوبالة، المغبون لمن لايعرفه ، هو احد اضلاع قضية اسمها مشروع حي بوزويتنة الريفي الذي هو الان بين ايدي تحقيق الامن، اين قام الجلاد بالتلاعب في المشروع و بتواطؤ من المدير الولائي للوكالة من خلال تكوين عصابة الاشرار ببلدية القل، اين فضلوا ان يتم حدف 18 من مستفيدي السكن الريفي ببوزويتنة لتتغير التسمية بمشروع 32 مسكن ريفي بينما هو مسجل في مصالح الولاية مشروع 50 مسكن ريفي.
وبعد ما تم المستفيدين كل الاجرائات القانونية وقاموا بتسديد كل المستحقات المالية تفاجؤوا باقصائهم.
هنا لب القصيد فالجلاد لعب دورا كبيرا في مغالطة الادارة الوصية من خلال التحجج بغياب الارضية ومن جهة يطالب المستفيدين بالاحتجاج والتاكيد بان الاشغال ستنطلق عن قريب، وانه هناك عراقيل بيروقراطية عطلت المشروع .
والحقيقة ان هناك اختلاس قد وقع في الوكالة يحاول المدير الولائي السابق والحالي تغطيته بالنصب والاحتيال في ملف عدد السكنات الريفية التابعة للوكالة ومن تم تغطية العجز المالي
ثاني فضائح الجلاد هو تورطه في قضية التلاعب بالمساكن التساهمية للوكالة اين منح لنفسه الاستفادة، في المقابل الجميع يعلم بانه قد استفاد من ارض من الوكالة في سنة 1997 وقام ببيعها لاحد المواطنين,
ثالث الفضائح هو تورطه في استفادات السكن الاجتماعي التي هي محل توقيف من الوالي اين قبض الرشوة من عدد من المواطنين الاقرباء له، لا داعي ان ندكرهم الان على اعتبار انهم يطالبون الان باستعادتها,
رابع القضايا هي تلك الحسنوات التي يقوم بجلبها لصاحب الامبراطورية للتبرك بها.
خامسا هو محاولته التهجم على العائلات الفلاحة بسهل تالزة بالقل في غياب ارباب العائلات وتهديدهم بطردهم من حقولهم وبساتينهم.
سادسا وليس اخيرا سنعود الى فضيحة الشالي في الايام المقبلة
هدا الرجل المريض مثل مسؤوليه ببلدية القل يحب السلطة حتى وان كان الامر يتعلق بمقبرة او بوبالة، المغبون لمن لايعرفه ، هو احد اضلاع قضية اسمها مشروع حي بوزويتنة الريفي الذي هو الان بين ايدي تحقيق الامن، اين قام الجلاد بالتلاعب في المشروع و بتواطؤ من المدير الولائي للوكالة من خلال تكوين عصابة الاشرار ببلدية القل، اين فضلوا ان يتم حدف 18 من مستفيدي السكن الريفي ببوزويتنة لتتغير التسمية بمشروع 32 مسكن ريفي بينما هو مسجل في مصالح الولاية مشروع 50 مسكن ريفي.
وبعد ما تم المستفيدين كل الاجرائات القانونية وقاموا بتسديد كل المستحقات المالية تفاجؤوا باقصائهم.
هنا لب القصيد فالجلاد لعب دورا كبيرا في مغالطة الادارة الوصية من خلال التحجج بغياب الارضية ومن جهة يطالب المستفيدين بالاحتجاج والتاكيد بان الاشغال ستنطلق عن قريب، وانه هناك عراقيل بيروقراطية عطلت المشروع .
والحقيقة ان هناك اختلاس قد وقع في الوكالة يحاول المدير الولائي السابق والحالي تغطيته بالنصب والاحتيال في ملف عدد السكنات الريفية التابعة للوكالة ومن تم تغطية العجز المالي
ثاني فضائح الجلاد هو تورطه في قضية التلاعب بالمساكن التساهمية للوكالة اين منح لنفسه الاستفادة، في المقابل الجميع يعلم بانه قد استفاد من ارض من الوكالة في سنة 1997 وقام ببيعها لاحد المواطنين,
ثالث الفضائح هو تورطه في استفادات السكن الاجتماعي التي هي محل توقيف من الوالي اين قبض الرشوة من عدد من المواطنين الاقرباء له، لا داعي ان ندكرهم الان على اعتبار انهم يطالبون الان باستعادتها,
رابع القضايا هي تلك الحسنوات التي يقوم بجلبها لصاحب الامبراطورية للتبرك بها.
خامسا هو محاولته التهجم على العائلات الفلاحة بسهل تالزة بالقل في غياب ارباب العائلات وتهديدهم بطردهم من حقولهم وبساتينهم.
سادسا وليس اخيرا سنعود الى فضيحة الشالي في الايام المقبلة
نشير ان على الامن التحرك الى كواليس الوكالة قبل ان يتم طمس المعالم والشواهد التي حتما لايتم اخفائها جميعها