La mairie de Collo attend que des gens meurent sous les gravas ce cette maison coloniale pour réagir

Publié le par l'autre image de Collo الوجه الآخر

المنزل الإستعماري الهش بشارع عياش رابح بالقل، إنهيار ثالث لم يحرك سكينة سلطات البلدية للحفاظ على أرواح الأشخاص و الممتلكات!! الإنهيار الذي كاذ أن يخلف ضحايا، لكن تدخل البلدية، على ما يبدو، مرهون بسقوط الموتى


كما تعودت كل صبيحة، نزلت  منتهزا يوم الراحة لأشاهد عن قرب حالة مدينتي و الوقوف على أشغال التزفيت الجارية كسرعة البرق، و في طريقي صادفت أحد الأصدقاء الذي أخبرني على الفور بأن المنزل الإستعماري المهترئ الموجود بنهج عياش رابح قد إنهارت شرفته و كاد أن يكون هناك ضحايا، ستر الله.

للتذكير فقط، فقد كنا قد نشرنا مقال في هذا الموضوع مدلل بالصور الحية الأشهر الماضية و قد حدرنا المارة و أصحاب العربات من كيد هذا المنزل المهترئ، وكان رد فعل السلطات لحماية الأشخاص و الممتلكات سوى وضع قطع حديدية مربوطة بسلك حديدي و كفى دون أن تضع إشارة أو تغلق الرصيف الذي يمر به المارة و خاصة تلاميذ المتوسطة كل لحظة.
و للإطلاع على المقال الذي نشر  في مارس 2009 هذا هو الرابط
http://collo.algerie.over-blog.com/article-28740589.html  

منذ ذلك اليوم و إهمال السلطات كما عودتنا يزداد رافضين التدخل للحفاظ على أرواح الأبرياء، لكن للأسف، فقد برهنت بلدية القل و مسيريها الفاشلين عن حرب تقاعس و إهمال و لامسؤولية كما جرت العادة في قطاعات أخرى.

لم تتدخل البلدية و لا الدائرة لوضع حد لخطر محدق بالمواطنين في كل لحظة لأن من يعرف المكان يمكن له الإحتياط، أما ضيوف المدينة ف بحر عليهم!!!

بهده الصور تؤكد لنا مرة أخرى بلدية القل أنها ضربت عرض الحائط بمصالح  المواطنين و أمنهم، بل إهمال و طريقة تسيير المدينة و تهيئتها أصبحا كحرب معلنة على كل من تجول  أو قصد منفعة في المدينة.

ألا يحق للمواطنين برفع دعوى قضائية بتهمة تعريض روح المواطنين للخطر و ما الفرق بين التعنت والتقاعس في حماية أرواح المواطنين و صحتهم، من جهة، و الإرهاب من جهة أخرى؟

حسب شهود عيان، فإن الإنهيار حدث بداية هذا الأسبوع و كاد أن يتسبب في كارثة لأن الطابق  الأرضي مستغل من طرف طاكسي فون، عجب !!!!!!!!!!! و لم تتدخل السلطات لإنهاء النشاط التجاري بالبناية، لأنهم ينتظرون سقوط ضحايا و تيتيم أولاد و سقوط جرحى.

هذه هي بلدية القل و إمبراطورها جو الذي أعلن حربا ضد القل و سكانها، لأنه متيقن من إعادة إنتخابه لعهدة ثانية، ياو فاقووووو!!!

شاهدو صور الخراب لمدينة بلا واقف، سلطاتها تآمرت على رؤوس المواطنين و أمنهم، وهم مهددين دائما سواء بالعطش، بالحفر و كيد السقوط، بالأوساخ، خطر الكلاب و الثيران و كل أصناف الحيوانات، و ربما بالجوع يوما .

هذه أساليب المكر و المكر في القل، من أجل قهر الأبرياء الذين قد يتفاجؤون يوما بسقوط كل المنزل على رؤوسهم.






 

Publié dans Actualité الحدث

Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :
Commenter cet article
F
<br />  voila une autre fois sa vien de la part des h'abitants de la ville ,je suis pas contre cette famille ,je suis pas avec le maire ...alors comme j'ai dis que la moitie des prob sa vien de nous<br /> meme ,h'amdoullah y a rien de mal est personne a touché ...<br />   <br /> <br /> <br />
Répondre
Y
<br /> السلام عليكم ورحمة الله، أمابعد، أشكركم على هذه المبادرة التي تلقت إستحساني. قال عمر بن الخطاب والله لو ان بغلة تعثرت في العراق لخفت ان يسال الله عمر لماذا لم امهد لها الطريق ،و إسلاماه. بكل صراحة<br /> وبصفتي قريب من الدرجة الأولى لأصحاب المنزل، المسؤولية تقع على عاتق كل من البلدية و أصحاب البيت الهش. لقد تم إشهار أصحاب البيت منذ سنوات ولكن لا جدوى. هنا يجب تدخل البلدية حيث تنذر أصحاب البيت ، ثم<br /> تأتي المتابعة القضائية...على كل حال،هم أدرى بما لديهم من إمكانيات. والله عار، أليس في القل رجل رشيد؟<br /> <br /> <br />
Répondre