Les hommes politiques de Skikda et leurs idéologies sectaires et tribales
مجلس الامة فيه التبحبيح وينحي الغمة .............
حررها صديقكم الدائم معكم
En lisant cet article, nous réalisons pourquoi notre Wilaya est à la traine dans tous les domaines. Bravo les menteurs, les hypocrytes!!!
Bravo les démagogues, les renards!!!!!
Quant aux pauvres malheureux ,les citoyens, qu'ils aillent à l'enfer, car le butin sera toujours partagé entre les menteurs et les voleurs qui ne savent faire que ça.
حينما اقترب الصراع والتنافس على مقعد من يبتعد اكثر عن المواطن عفوا عفوا من يمثل المواطن ويحلب الوطن عفوا يخدم الوطن ببدئ البوس والتسلام ورجعت حكاية العروشية وتدافع الكل للضفر بكرسي السينا, واصبحت الهواتف ترن بدون انقطاع لتقرع طبول الحرب التنا فسية, وتقدم كل حزب بفرسانه. فالارندي اراده السي عمار شكيل ان يمثله في مجلس الا مة بحجة انه عطوي, و قال نكمل عليها واتقرب من بوريش وبوحجة فصح مترشح اخر وقال هده المرة نصيب عرش بني تفوت ولا حنا مفوقناش ربي او خلونا نروحوا لدزاير, ثم انتفض اخر رئيس بلدية بن عزوز وقال يا جماعة صليو على النبي (ص)احنا ما ش من وجوهنا مجلس النعمة عفوا الامة انتم جماعة القل لم تتركوا لنا لابرلمان لا سينا احشموا بلادكم و جهتكم ماخدمتيو هاش فتقدم .
فرسان الارندي الثلاتة لترشيحات وفازا بها السي بن الشيخ من بلدية بن عزوز (ناحية عزابة) وتبخرت الاحلام و سي شكيل وقال سبابي السي احمد مشري اللي قال هدا المرة من حقي وعرف الجميع باءن في الجهة(القل)خسر الارندي اما في قائمة الافلان فتقدم عدة فرسان, من بينهم محامي معروف السي عبد الرحمن خطابي والطبيب بن النية ع الحميد و عمهم رابح عواد واتفق الجميع على احترام نتيجة الصندوق واللي يعطيه الصندوق نمشيو معاه ويفوز بمقعد السيناتور , وقبل التوجه الى الصندوق تدكر السي عواد اللي كان مير في عهد الحزب الواحد لبلدية سكيكدة , وراح بالو ومخيلته الى الانتخابات البرلمانية السابقة 2007 ,اين وعدوه كل من بوريش وبوحجة وبوساليع والجماعة الاخرين بقبول المرتبة السادسة في القائمة لاءفلان مقابل مكافئته بكرسي السيناتور
هنا الشيطان والطمع وسسوس لعمهم رابح وقال: ايه رغم ان المرتبة 6 شافها طيحة. فموءخرا كانت تعليمة الامين العام بلخادم اقرت انه من يريد السينا يمر عبر الصندوق, وكانت المفاجئة فوز عبد الحميد ابن النية لتمثيل الافلان لاجل التنافس على منصب السيناتور
هده النتيجة لقيت رفضا شديدا من طرف عمهم عواد وقال ٍّ البرلمانين بوريش وبوحجة لعبوها بيا وزاد خرجلي بن النية وصرخ صرخة قوية وقال راهم كلاونا القلية وهنا ابتكر ريئس المجلس الشعبي الولائي شعار لاءستقطاب منتخبين اخرين من اجل الدخول كمترشح حر وضحى بكل مبادي وانتماءه للحزب والفوز بمقعد السيناتور وهنا كان مولد الشعار وهو ٍّّ احنا من حزب الثوار مناش من حزب الدوارٌّ
وهده المقولة قد رددها في الحقيقة مند الحزب الواحد وكان يرفض سياسين منطقة القل الكبيرة و يسميها بالدوار وعلاقته مع الجهة ليس بالجيدة لانه يرى نفسه ابن المدينة المدينة المتحضرة وهو من صنف مميز رغم كونه قد شارك في الثورة التحريرية وقاد تجاوز سنه اليوم 77عام, ويترئس مجلس شعبي ولائي, بفضل اصوات اهالي الدوار الكبير القل عين قشرة اولاد اعطية و تمالوس الدين يعانون اليوم العزلة والتاءخر الملحوض في ميادين التنمية والامبالات من ممثليها في جميع المجالس المنتخبة.
وحينما نرى هده العقلية التي تتحكم في حياتنا اليومية ومستقبنا السياسي لانستغرب ما آلت به الجهة الغربية على الخصوص و حينما نرى بأم اعيننا مترشحين لمجلس الامة يترجون في الشارع اعضاء لا حول لهم ولاقوة في البلدية لاجل منحهم اصواتهم دون اعتبار لكل الاداب السياسية والسمعة الشخصية لهدا المترشح وداك المنتخب لاجل الفوز بمنصب لخدمة مصالح ضيقة للابتعاد عن خدمة الوطن والمواطن, ندرك حينها لمادا يتهرب الاوفياء والمخلصين من المسؤولية ويرغم على شبابنا ركوب زوارق الانتحار نحو المجهول بعدما فقد كل الطموح بسبب الانحطاط الخلقي الدي دفع بنا لمقاطعة المناسبات الانتخابية في كل مرة.
للاشارة نحن نحترم كل عروشنا واهاليها فلا داعي ان نفضل عرش عن اخر